انطلقت الدورة الثانية للجائزة العربية للجودة وهي مخصصة للمنشآت تعتبر الدورة الثانية للجائزة العربية للجودة دورة استثنائية، حيث لا يتم إجراء التقييم المكتب أو الميداني للمنشآت الصناعية الراغبة في الحصول على الجائزة العربية للجودة، وذلك بسبب جائحة كورونا، وإيمانا من المنظمة العربية للتنمية الصناعية والتقييس والتعدين بكفاءة الجوائز الوطنية للجودة، المبنية على نماذج عالمية وفق معايير مشابهة للمعايير المحددة في دليل الجائزة العربية للجودة، فإن كل منشأة صناعية عربية فائزة بالجائزة الوطنية للجودة في آخر نسخة، لها الحق في الحصول على الجائزة العربية للجودة في دورتها الثانية.